أهداف لجنة الابتكار
أهداف لجنة دعم الابتكار واستشراف المستقبل
" Innovation and Future Foresight support Committee"
تعزيز ثقافة الابتكار:
تحفيز الأفكار الجديدة: يمكن للجنة أن تكون بمثابة مركزٍ لابتكار مناهج جديدة في التدريس والبحث العلمي والممارسة الصيدلية والخدمة داخل الكلية -
تشجيع الإبداع: من خلال توفير منصة للنقاش وتبادل الأفكار، يمكن للجنة أن تنمي ثقافة الابتكار لدى أعضاء هيئة التدريس والطلاب والموظفين -
تعزيز التعاون بين التخصصات العلمية داخل الكلية: يمكن للجنة تسهيل التعاون بين مختلف الأقسام العلمية داخل الكلية ومع التخصصات الأخرى، مما يؤدي إلى حلول أكثر ابتكارًا -
تقدير الابتكار ومكافأته: يمكن للجنة وضع آليات لتقدير المبادرات والإنجازات المبتكرة داخل الكلية والاحتفاء بها ونشرها على موقع الكلية -
استشراف المستقبل الاستراتيجي:
تحديد الاتجاهات الناشئة: تتولى اللجنة مسؤولية رصد وتحليل الاتجاهات المستقبلية في العلوم الصيدلانية، وخدمات الرعاية الصحية، واستخدامات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في التعليم -
توقع التحديات والفرص المستقبلية: من خلال فهم السيناريوهات المستقبلية المحتملة، يمكن لأعضاء هيئة التدريس الاستعداد بشكل استباقي للتحديات القادمة والاستفادة من الفرص الناشئة -
تطوير مناهج دراسية مُهيأة للمستقبل: يُمكن للجنة توجيه عملية تطوير وتكييف المناهج الدراسية لتزويد الطلاب بالمعارف والمهارات والكفاءات اللازمة لمستقبل ممارسة مهنة الصيدلة -
تعزيز البحث العلمي والمنح الدراسية:
تحديد اتجاهات البحث العلمي المستقبلية: من خلال توقع الاحتياجات والاتجاهات المستقبلية، يمكن للجنة المساعدة في توجيه جهود البحث نحو مجالات مؤثرة وذات صلة -
تعزيز منهجيات البحث المبتكرة: يمكن للجنة تشجيع تبني أحدث مناهج وتقنيات البحث العلمي -
تسهيل فرص التمويل: من خلال مواءمة البحث مع الأولويات المستقبلية، يمكن للجنة مساعدة أعضاء هيئة التدريس في تحديد وتأمين التمويل لمشاريع البحث المبتكرة من الجهات المانحة سوا المحلية او الدولية -
تطوير الممارسات الصيدلية:
تقديم مقترحات عملية لتطوير دور الصيدلي في الرعاية الصحية للمرضى وعدم حصر دورة في صرف الدواء من خلال تقديم مقترحات لتعديل التشريعات والقوانيين المنظمة لدور افراد الرعاية الصحية لتخفيف الضغط الوظيفي على الأطباء، والاستعانة بما تقرة منظمة الصحة العالمية والاتحاد الدولي للصيدلة (FIP) من تحديد دور ومهام الصيادلة الحاصلين على شهادة دكتور صيدلة وشهادات الإقامة (Residency).
استكشاف أدوار جديدة للصيادلة: يمكن للجنة تصور وتعزيز الأدوار الموسعة للصيادلة في نماذج وتقنيات الرعاية الصحية الناشئة (مثل: الرعاية الصحية عن بُعد، والطب الشخصي) -
تحديد نماذج ممارسة مبتكرة: يمكن للجنة استكشاف نماذج ممارسة صيدلانية مبتكرة والدعوة إلى اعتمادها، مما يُحسّن رعاية المرضى ونتائجهم -
تعزيز تكامل التكنولوجيا: يمكن للجنة دعم استخدام التقنيات الجديدة لتحسين الخدمات الصيدلية وسلامة المرضى -
تحسين النتائج التعليمية:
تطوير أساليب تدريس مبتكرة: يمكن للجنة استكشاف وتعزيز استخدام مناهج وتقنيات تربوية جديدة لتعزيز تعلم الطلاب ومشاركتهم (مثل: المحاكاة الافتراضية، والذكاء الاصطناعي في التعليم) -
تعزيز التعلم مدى الحياة: يمكن للجنة تشجيع المبادرات التي تدعم التطوير المهني المستمر لأعضاء هيئة التدريس والخريجين في المجالات الناشئة -
تعزيز جاهزية الطلاب: من خلال دمج المحتوى والمهارات المستقبلية في المناهج الدراسية، تضمن اللجنة إعداد الخريجين جيدًا لمتطلبات مهنة الصيدلة المتطور -
- ونشر ثقافة وفكرة ريادة الأعمال والتي تمثل مسارًا جذابًا ومتزايد الأهمية لطلاب الصيدلة يتجاوز الأدوار التقليدية في قطاع التجزئة أو المستشفيات. فالمهارات والمعارف المكتسبة خلال دراسة العلوم الصيدلية والسريرية والعلوم المجتمعية والسلوكية والإدارية، تتيح فهمٌ عميقٌ لعلوم- الأدوية، ورعاية المرضى، واللوائح، والأخلاقيات والتي تُشكل أساسًا متينًا لإطلاق مشاريع مبتكرة. ومن ناحية أخرى فأن ريادة الاعمال توفر مسارًا وظيفيًا ديناميكيًا ومُجزيًا لطلاب الصيدلة الشغوفين بالابتكار وخلق قيمة مضافة في مجال الرعاية الصحية.
تعزيز المشاركة الخارجية والتأثير -
بناء الشراكات: يمكن للجنة تحديد وتعزيز التعاون مع الجهات المعنية الخارجية، بما في ذلك مؤسسات الرعاية الصحية، وشركاء الصناعات الدوائية، ومؤسسات البحث، لتعزيز الابتكار والاستعداد للمستقبل -
المساهمة في وضع السياسات: يمكن لرؤى اللجنة أن تُثري مناقشات السياسات المتعلقة بمستقبل الصيدلة والرعاية الصح -
تعزيز سمعة الكلية: من خلال ريادتها في الابتكار والتفكير المستقبلي، يمكن للكلية تعزيز مكانتها الوطنية والدولي -
